NEWS

LINK3
Wwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwww
تطبيق بصمة



استثمرت فيها (Leap Ventures) ومقرها بيروت 600 ألف دولار، إلى جانب(Beco Capital)و (B&Y Venture Partners) ليصل إجمالي

wwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwww
تحدت شركة "ويبو سيستمز" الألمانية المتخصصة في إدارة التراخيص الرقمية الآمنة، قراصنة الإنترنت بأن يخترقوا نظام تشفير جديدا تملك براءة اختراعه، عبر الإعلان عن مسابقة عالمية تتيح لمن يخترق النظام فرصة ربح مبلغ خمسين ألف يورو (نحو 54 ألف دولار).
وتحاول الشركة بذلك إثبات سلامة ومقدرة نظام التشفير الجديد "بلوري بوكس"(Blurry Box)، حيث فتحت أمس الاثنين الباب أمام كافة المخترقين للتسجيل في المسابقة على موقع الويب الخاص بنظام التشفير.
وسيُمنح المتسابقون مهلة ثلاثة أسابيع لاختراق تطبيق لعبة محمي بنظام بلوري بوكس، وإثبات أنه بإمكانهم تشغيل التطبيق دون الحاجة إلى الاتصال بشبكة الإنترنت وعناصر تأمين المعدات المقترنة.
وسيتم الإبلاغ عن عمليات الاختراق مباشرة إلى لجنة تحكيم خارجية مؤلفة من ثلاثة علماء متخصصين في أمن تقنية المعلومات وهم ثورستن هولز نائب مدير معهد "هورست غورتز" وأستاذ بأمن الأنظمة، وكريستوفر بار مدير أمن تقنية المعلومات بمعهد "إتش.جي.آي" وأستاذ في الأمن المدمج، ونوربرت بوهلمان مدير أمن الإنترنت بمعهد أمن الإنترنت "إف (إز)".
يذكر أنه تم تقديم أسلوب التشفير لأول مرة من قبل مبتكريه من شركة "ويبو سيستمز"، ومعهد كارلسروه للتقنية، ومركز أبحاث "أف.زد.آي" عام 2014.
وبهذا الصدد يقول مؤسس الشركة ورئيسها التنفيذي أوليفر وينزينريد إنه عوضا عن الالتزام بمبدأ "الأمن عبر الغموض"، فإنهم يفتحون المجال أمام المجتمع العالمي للتحقق من صحة الأسلوب، وذلك أن العالم المتصل يحتاج إلى أمن أكثر حصانة.
المصدر : البوابة العربي


EEEEEEEEEEEEEEEEEEEEEEEEEEEEEEEEEEEEEEEEEEEEEEEE

فيسبوك تطلق مسابقة للمبرمجين بالشرق الأوسط وأفريقيا

تنقسم المسابقة إلى ثلاث فئات رئيسية هي: الألعاب والترفيه، والأدوات التي تساعد على الإنتاجية، والخدمات المجتمعية

أطلقت شركة فيسبوك الأميركية للتواصل الاجتماعي مسابقة للمبرمجين والمطورين في الشرق الأوسط وأفريقيا، لتطوير "بوتات" جديدة في مسابقة "تحدي بوتات ماسنجر للمطورين".
وهذه البوتات تعرف أيضا بـ"روبوتات الدردشة" (chat bots) وهي عبارة عن مساعدات رقمية تفاعلية ذات ذكاء اصطناعي، مثل منصات سيري وكورتانا ومساعد غوغل، لكنها تتفاعل نصيا لا صوتيا، ويتم تطويرها عبر مجموعة من الشيفرات البرمجية.
ودعت فيسبوك فرق المطورين -حتى ثلاثة أشخاص في كل فريق- إلى بناء "بوتات" في ثلاث فئات رئيسية هي: الألعاب والترفيه، والأدوات التي تساعد على الإنتاجية، والخدمات المجتمعية. وقسمت الشركة المسابقة إلى منطقتين هما: الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، والصحراء الأفريقية.
وسيحصل ثلاثون فريقا (عشرة من كل فئة) من المشاركين في النهائيات من المنطقتين على نظارة الواقع الافتراضي "غير في آر" وهاتف ذكي وساعة في برنامج الإرشاد من فيسبوك، بالإضافة إلى أدوات وخدمات من "أف بي ستارت"، المنصة التي أطلقتها فيسبوك لمساعدة أصحاب التطبيقات الناشئة على بناء وتنمية "البوتات" الخاصة بهم.
وستحصل الفرق الوصيفة (ثلاثة فرق من كل منطقة، فريق في كل فئة) على عشرة آلاف دولار وثلاثة أشهر من برنامج الإرشاد في فيسبوك بمعدل ساعة شهريا.
أما الفرق الفائزة (ثلاثة فرق من كل منطقة، فريق في كل فئة) فستحصل على عشرين ألف دولار وثلاثة أشهر من برنامج الإرشاد في فيسبوك بمعدل ساعة شهريا.
ويمكن التسجيل في المسابقة على الرابط التالي https://fb.me/messengerchallenge اعتبارا من اليوم 15 فبراير/شباط وحتى 28 أبريل/نيسان المقبل.

wwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwww


wwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwww

سويفت.. شفرة تحويل الأموال

swift
جمعية اتصالات مالية عالمية، تعرف اختصارا بـ"سويفت"، تأسست عام 1973 بمبادرة من 239 مؤسسة مصرفية، بهدف توفير شبكة عالمية موحدة للاتصالات المالية الآمنة بين المؤسسات المصرفية.
المقر
يقع مقر سويفت في لاهولب الواقعة على مقربة من العاصمة البلجيكية بروكسيل، وتتوفر على مكاتب تمثيلية في كل من الدول الآتية: فرنسا، ألمانيا، سويسرا، إيطاليا، إسبانيا، المملكة المتحدة، النمسا، السويد، روسيا، أستراليا، اليابان، الصين، كوريا الجنوبية، ماليزيا، سنغافورة، الهند، الإمارات العربية المتحدة، البرازيل، المكسيك، الولايات المتحدة، وأفريقيا الجنوبية.
الإدارة
يقوم المساهمون في الشركة بانتخاب مجلس للإدارة يتكون من 25 مديرا، يسهرون على مراقبة أداء الشركة وتدبيرها من طرف لجنة تنفيذية تضم موظفين بدوام كامل يرأسهم مدير عام ورئيس تنفيذي وهو غوتفريد ليبرانت الذي تولى المنصب في يوليو/تموز 2012، ويضم مجلس الإدارة ست لجان قطاعية هي: لجنة لتدقيق الحسابات والمالية، لجنة الموارد البشرية، لجنة المخاطر، لجنة الخدمات المصرفية والأداءات، لجنة الأوراق المالية، ولجنة التكنولوجيا والإنتاج.
تخضع سويفت لرقابة دولية من طرف منتدى الرقابة الذي تم إنشاؤه عام 2012، ويضم هذا المنتدى المصارف المركزية للبلدان التالية: بلجيكا، كندا، ألمانيا، فرنسا، إيطاليا، اليابان، هولندا، السويد، سويسرا، المملكة المتحدة، الولايات المتحدة، أستراليا، الصين، الهند، كوريا الجنوبية، روسيا، السعودية، سنغافورة، أفريقيا الجنوبية، تركيا، بالإضافة إلى البنك المركزي الأوروبي والهيئة النقدية لهونغ كونغ.
المسار
تمكنت سويفت من إطلاق شبكتها التي تحمل الاسم نفسه عام 1977 بعد أن ارتفع عدد أعضائها إلى 518 مصرفا تجاريا تنتمي إلى 22 بلدا، وكان "ألبير" أمير بلجيكا هو من أرسل أول رسالة عبر هذه الشبكة.
عرفت الشبكة العديد من التطورات التقنية على مدار السنوات، وتمكنت من التحول إلى اعتماد تكنولوجيا بروتوكول الإنترنت (IP) ولغة XML في البرمجة عام 2001 وتعميم استخدام المنظومة الجديدة سويفت نت مع حلول عام 2004، مما اعتُبر تطورا نوعيا سمح بالتواصل الآني بين الحواسيب، وإنشاء خدمات جديدة موجهة إلى زبناء جدد مثل صناديق التحوط وصناديق التقاعد وسماسرة أسواق المال، بالإضافة إلى المؤسسات غير المالية.
وفي يونيو/حزيران 2015، تم استخدام شبكة سويفت من قِبل أكثر من 10.800 مؤسسة مالية ومصرفية تنتمي إلى أكثر من 200 بلد لإنجاز جميع معاملاتها المالية الدولية (تحويل الأموال، الاعتمادات المستندية، عمليات شراء وبيع العملات، عمليات البورصة..). وتقوم الشبكة بمعالجة ونقل أكثر من 24 مليون رسالة كمعدل يومي وفق إحصائيات أبريل/نيسان 2015.
الخدمات
توفر شبكة سويفت لمستعمليها السرعة والأمان في إنجاز المعاملات، بالإضافة إلى كونها متاحة على مدار اليوم. فعملية نقل المعلومات عبر الشبكة لا تتطلب إلا بضع ثوان، ولا تتم إلا بعد تشفير الرسائل بفضل تقنيات متطورة، كما أن إجراءات التثبت من هوية المستعملين تنفذ بصرامة بالغة. وهذا كله من أجل ضمان سلامة الرسائل المتبادلة من أي قرصنة وتوفير أقصى درجات الأمان للمستخدِمين.
يتم تحديد هوية المصارف المتراسلة عبر الشبكة من خلال رمز وحيد يُمنح لكل مصرف ويميزه عن الآخرين. ويتكون هذا الرمز من ثمانية أحرف لاتينية، تدل على اسم المصرف (الأحرف الأربعة الأولى)، وعلى البلد الذي ينتمي إليه (الحرفين التالين)، ثم المدينة (الحرفين الأخيرين).

wwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwwww

0 التعليقات:

إرسال تعليق